بسمه الواحد الأحد
اللهم صل على محمد واله الميامين
قتلني الحنين
ولكن بطريقة مختلفه
فاليوم شعلة الحنين
التهمتني
لكنها خاليه من الحزن
والدموع
فانا مستمتعة بالشوق
الى ان امتدت يدي
لدرجي
لتخرج من خصوصياته التي جمعتها
لاعيدها اليه
صورة له
نعم لقد انجلت همومي بالنظر لها
عيب وحرام
ادري
لكني لا اشعر بانه غريب
فضممت الصوره الفوتوغرافيه الصغيره
الى صدري
وكانها كائن حي يشعر بي
ويتفاعل مع احاسيسي
ثم نظرت لملامح تلك الصوره بتمعن
قبلت كل جزء منها
وضعتها على خدي
لأغفى على هذا الحال
دون مبالاة ولا خشيه
فهي ترويني وتملأ الثغرات المؤلمه
هل سارضى ان أعايش صورة بقية حياتي؟؟
حلم أتمناه
لكن علي اولا ان افقد عقلي
No comments:
Post a Comment