اريد ان القي بنفسي عليه لاضمه واحتضنه ويشعر بنبضات قلبي تتسارع و دموعي بحرارتها تحرق وجناته
لعل هذا كله يكون جوابا على سؤالي الملح في داخلي
هل حقا رغم لهيب مشاعري المتوهج سوف تصمد عاطفته؟ وتستمر ببرودها تجاهي ؟
اريد جوابا شافيا سأمت حيرتا بهذا السؤال الذي اصبح شبح يحاصر صفوة أيامي
اكتفي بالاجابه فقط لا اكثر
لهيب احاسيسي اعظم ام برود عاطفته؟
No comments:
Post a Comment